يقع في منتصف سور المسجد الأقصى، وهو من آخر ثلاثة أبواب في السور الشمالي للمسجد الأقصى المبارك بالنسبة للقادم من جهة الشرق.
يعود تاريخ تجديده إلى الفترة الأيوبية، وتحديدا إلى عهد الملك المعظم عيسى عام 610هـ/1213م. مدخله مستطيل، ارتفاعه 4م.
من أسمائه: باب شرف الأنبياء، وباب الملك فيصل، نسبة إلى فيصل ملك العراق الذي زار الأقصى، فدعاه المجلس الإسلامي الأعلى بهذا الاسم، تخليدا لذكرى تبرعه لعمارة المسجد الأقصى.
كما يسمى بباب الدوادارية لقربه من المدرسة الدوادارية الملاصقة للسور الشمالي للمسجد الأقصى من الخارج.