باب صغير مغلق، ويقع في السور الشرقي للمسجد الأقصى، بالقرب من باب الأسباط، حيث تظهر آثاره من خلف الخزائن الحديدية التي يستعملها حراس باب الأسباط في المكان، لكن المرجح أنه كان يقع جنوبي باب الرحمة.
ويحتمل أن يكون قد وجد في التاريخ بابان بهذا الاسم، حيث يمكن أن يكون الباب قديماً جنوب باب الرحمة، ومن ثم تحول في فترات متأخرة إلى قرب باب الأسباط.
كان هذا الباب يستخدم لإخراج الجنائز من المسجد الأقصى إلى مقبرة الرحمة المحاذية للسور الشرقي للأقصى، وأغلقه على الأرجح السلطان صلاح الدين الأيوبي بعد تحرير القدس، لحماية المسجد والمدينة من أي غزو محتمل.